شخصية رائدة في الدبلوماسية الروحية والحوار بين الحضارات
سيد شريف محمد أمين أورادج الحسني، المولود في المغرب العربي في ديسمبر 1982، هو متحدث دولي مرموق ومتخصص في الدبلوماسية الروحية والقضايا الحضارية. يتميز مساره المهني بالتزام قوي بفهم الثقافات والأديان المختلفة. وهو معروف بشكل خاص بقيادته المؤثرة في آسيا، حيث أثرت مبادراته بشكل إيجابي على مجتمعات متنوعة.
المكانة الدولية
يمتد تأثير سيد محمد أمين عبر آسيا، وخاصة في إندونيسيا وماليزيا وتايلاند. تحظى مساهماته البارزة في الأمن الروحي ومبادرات السلام بتقدير واسع. يكرس جهوده لردم الفجوات من خلال إثراء الحوارات بين الأديان والثقافات، وتعزيز الاحترام المتبادل والفهم الأعمق بين المجتمعات المتنوعة.


المكانة الدولية
يمتد تأثير سيد محمد أمين عبر آسيا، وخاصة في إندونيسيا وماليزيا وتايلاند. تحظى مساهماته البارزة في الأمن الروحي ومبادرات السلام بتقدير واسع. يكرس جهوده لردم الفجوات من خلال إثراء الحوارات بين الأديان والثقافات، وتعزيز الاحترام المتبادل والفهم الأعمق بين المجتمعات المتنوعة.
الشباب والتعليم
الخلفية الأكاديمية والجامعية
الدراسات الروحية والفقهية
تشكلت تغذية سيد محمد الروحية والأكاديمية المتنوعة والواسعة بتوجيه من نسب علماء متميزين، مما يعكس انغماسه العميق في كل من الدراسات الروحية والفقهية، حيث ساهمت كل منها بشكل كبير في خبراته:
- الشيخ الحبيب عمر بن حفيظ، رئيس دار المصطفى في تريم، منحه عدة إجازات في نشر العلم ورواية العلوم في مختلف التخصصات.
- الدكتور الشيخ مولاي توهامي غيتاوي العلوي، رئيس رابطة العلماء للشؤون الدينية، عمل كمرشد في الفقه.
- الدكتور سيدي عبد الحميد زويتن، عميد علماء القرويين، كان مرشدًا له في التزكية والتصوف.
- الدكتور الأستاذ مولاي عبد الله شريف الوزاني، قدم له الإرشاد في الدبلوماسية الروحية.
- الشيخ العلامة سالم بن إبراهيم التواتي، فقيه معروف، قدم له الإرشاد في التزكية والفقه.
- الشيخ العلامة مولاي الحاج، عالم مرموق، أشرف على توجيهه في الدعوة والسلوك والحديث.
- الدكتور السيد أحمد بن السيد محمد بن علوي المالكي الحسني والشيخ ميمون بن زبير الساراني منحاه إجازات إضافية في الحديث.